فقدت زوجتى بسبب مرض السرطان
صفحة 1 من اصل 1
فقدت زوجتى بسبب مرض السرطان
بسم الله الرحمن الرحيم
العالم المصري الكبير الدكتور مصطفى السيد الحاصل على أعلى وسام أمريكى في العلوم، والذي تسلمه من الرئيس الأمريكي جورج بوش لنجاح تجاربه بنسبة 100% لعلاج مرض السرطان.
أكد خلال لقاءه مع برنامج "الحياة اليوم" أن اختياره للحصول على أعلى وسام امريكى في العلوم جاء من خلال ترشيحات علماء أمريكيين بسبب تطبيقه للنانوتكنولوجى في علاج مرض السرطان خاصة أن السرطان والسكتة القلبية هما السببان الرئيسيان لمعظم حالات الوفيات في العالم مشيراً إلى أنه فقد زوجته وأم أولاده بسبب مرض السرطان وأضاف أنه قام بتجربة أسلوب علاجه على الخل*** السرطانية ثم قام بتجربته على حيوانات التجارب، وبالفعل أكدت التجارب أنه يتم تدريجياً تخلص الجسم من السرطان، وأنه الآن يتم تجربة العلاج على المرضى بالسرطان في مراحلهم المتأخرة من خلال 3 مستشفيات في أمريكا حيث يجرب الجراحون هذه الطريقة في علاج السرطان وفى نهاية التجارب سيقوم هؤلاء الجراحين بعرض نتائجهم على الحكومة الأمريكية.
فكرة العلاج؟
فكرة العلاج؟
الأستاذ الدكتور مصطفى السيد بمعاونة فريقه الذي يقوده في معمل ديناميكيات الليزر بمدينة أطلنطا الأمريكية في التوصل لأول مرة لشفاء سرطان الجلد بنسبة 100% على الحيوانات، وذلك باستخدام قضبان ذهب أو فضة فائقة الدقة والصغر Nanorods في رصد الخلايا السرطانية والالتصاق بها ثم بإطلاق شعاع ليزر منخفض الطاقة تكتسب هذه القضبان حرارة كافية لإتلاف الخلايا الشريرة بينما لا تمس الخل*** السليمة في الجسم بسوء في آلية تعد الأولى من نوعها
الفتح العلمي الكبير
والحقيقة أن المعمل الذي يقوده الدكتور مصطفى معني بالعديد من الدراسات والأبحاث العلمية وعدد من التطبيقات التقنية، أهم ما يعنينا فيها دراسة استخدام الدقائق النانوية nanoparticles في الطب وهو توجه هام في التقنية النانوية nanotechnology، والأهم أن دقائق الذهب والفضة لهما خصائص ضوئية فيما يتعلق بامتصاص سطحهما للضوء وتشتيته دفعت الدكتور مصطفى وفريقه إلى تطبيقها في مجال الطب وتحديدا سرطان الجلد.
هذه الخصائص لا سيما المحسنة منها فيما يتعلق بامتصاص الضوء وجد أنها تتحول لحرارة بعد أن تلتصق بالخلايا الخبيثة السرطانية وحدها، وقد استغل هذا فيما يعرف باسم العلاج الضوء حراري الانتقائي selective photothermal therapy وبذلك يمكن أن تستهدف خل*** السرطان وحدها.
وقد انصبت الدراسة والبحث من الناحية التشخيصية على سرطان الجلد، حيث وجد أن دقائق الذهب أو الفضة الكرية spherical gold or silver nanoparticles تلتصق بالخلايا السرطانية الخبيثة وحدها، وبذلك يمكنها رصد أي ورم بالجلد، حيث تتجمع دقائق الذهب النانوية لتشكل طبقة مضيئة على جسم الخلية المريضة وحدها عند الرصد تحت المجهر، بينما لا ترى الخل*** السليمة فتبدو مثل كوكبة مضيئة وسط مجال معتم.
ثم بتسليط شعاع ليزر مرئي منخفض الطاقة على هذه الدقائق تتحول إلى حرارة بامتصاص ضوء
تظهر الصورة الخل*** السرطانية مضيئة بفعل التصاقها بالذهب الليزر تذيب الخلية السرطانية.
الفتح العلمي الكبير
والحقيقة أن المعمل الذي يقوده الدكتور مصطفى معني بالعديد من الدراسات والأبحاث العلمية وعدد من التطبيقات التقنية، أهم ما يعنينا فيها دراسة استخدام الدقائق النانوية nanoparticles في الطب وهو توجه هام في التقنية النانوية nanotechnology، والأهم أن دقائق الذهب والفضة لهما خصائص ضوئية فيما يتعلق بامتصاص سطحهما للضوء وتشتيته دفعت الدكتور مصطفى وفريقه إلى تطبيقها في مجال الطب وتحديدا سرطان الجلد.
هذه الخصائص لا سيما المحسنة منها فيما يتعلق بامتصاص الضوء وجد أنها تتحول لحرارة بعد أن تلتصق بالخلايا الخبيثة السرطانية وحدها، وقد استغل هذا فيما يعرف باسم العلاج الضوء حراري الانتقائي selective photothermal therapy وبذلك يمكن أن تستهدف خل*** السرطان وحدها.
وقد انصبت الدراسة والبحث من الناحية التشخيصية على سرطان الجلد، حيث وجد أن دقائق الذهب أو الفضة الكرية spherical gold or silver nanoparticles تلتصق بالخلايا السرطانية الخبيثة وحدها، وبذلك يمكنها رصد أي ورم بالجلد، حيث تتجمع دقائق الذهب النانوية لتشكل طبقة مضيئة على جسم الخلية المريضة وحدها عند الرصد تحت المجهر، بينما لا ترى الخل*** السليمة فتبدو مثل كوكبة مضيئة وسط مجال معتم.
ثم بتسليط شعاع ليزر مرئي منخفض الطاقة على هذه الدقائق تتحول إلى حرارة بامتصاص ضوء
تظهر الصورة الخل*** السرطانية مضيئة بفعل التصاقها بالذهب الليزر تذيب الخلية السرطانية.
ويمكن ملاحظة الفارق الواضح في الصورة السابقة (يسار) حيث تظهر تحت الميكروسكوب دقائق الذهب كأجسام فائقة الصغر مضيئة وسط مجال معتم، ما يعني قدرة انتقائية فائقة لدقائق الذهب للالتصاق بالخل*** المتسرطنة السطحية بالجلد.
"أَوَمَن يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ" [الزخرف : 18] لا يعنيهم من أمر الفضة والذهب سوى التختم والتسور والزينة، بينما ألهبت الصفراء والبيضاء خيال الشعراء وانصب اهتمامهم على الرونق والبريق، لكن الدكتور مصطفى يعطي للذهب قيمة أعلى وبريقا أسطع عندما يستخدم المعدنين النفيسين في شفاء مرضى السرطان الألعن.
"أَوَمَن يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ" [الزخرف : 18] لا يعنيهم من أمر الفضة والذهب سوى التختم والتسور والزينة، بينما ألهبت الصفراء والبيضاء خيال الشعراء وانصب اهتمامهم على الرونق والبريق، لكن الدكتور مصطفى يعطي للذهب قيمة أعلى وبريقا أسطع عندما يستخدم المعدنين النفيسين في شفاء مرضى السرطان الألعن.
نتائج طيبة
وأشار إلى أن الأبحاث التي قام بها تمت على مدى خمس سنوات، وأنه بعد تصريح الحكومة الأمريكية لاستخدام هذه الطريقة سيتم تعميمها على مستوى العالم بعد أن تظهر نتائج استخدامها من خلال الجراحين ويمكن أن يحدث ذلك خلال خمس أو ست سنوات
مصر أصل النجاح
وقال العالم المصري الكبير الدكتور مصطفى السيد أن الأساس العلمي الذي حصل عليه من جامعة عين شمس كان هو الأساس لأن يقوم بأبحاثه المتقدمة في أمريكا، وأنه تعلم تعليماً لا يمكن أن يتعلمه في أمريكا لكن من حسن حظه أن أمريكا تنفق على الأبحاث إنفاقا كبيراً وحول حجم الإنفاق على أبحاثه في أمريكا لعلاج السرطان قال إنه يبلغ 180 ألف دولار سنوياً وأنه قام بهذه الأبحاث مع ابنه الجراح على مدى خمس سنوات.
وواصل الدكتور مصطفى السيد أن الحكومة الأمريكية تقوم سنوياً بعمل ورشة عمل في المركز القومي للبحوث في القاهرة حول أبحاث النانوتكنولوجى وأنه يتعاون حالياً مع دكتور هاني الناظر رئيس المركز وعلماء المركز، كما يتعاون مع دكتورة منى بكر أفضل عالمة مصرية في النانوتكنولوجى، والتي لديها حالياً 18 طالباً وتزور أمريكا باستمرار حيث حصلت على دكتوراه من أمريكا منذ 7 سنوات.
وقال إن الرئيس الأمريكي جورج بوش هو الذي يسلم فقط أعلى وسام أمريكى في العلوم لكن الترشيح للوسام يكون من خلال العلماء الأمريكيين حيث يتم تشكيل لجنة في البيت الأبيض لاختيار اسم من الأسماء التى يتم ترشيحها من قبل العلماء وقال إنه شعر بالفخر بعد أن قامت الصحف الأمريكية الكبرى بوصفه عالم مصري أمريكي
.
وندعوا الله على أن يشفي مرضنا .وأن يتم نعمته علينا .وينجح هذا العلاج لإشفاء مرضى السرطان.
"الحمد لله الذى هدنا لهذا وما كنا لنهتدى لولا هدنا الله "
وقال العالم المصري الكبير الدكتور مصطفى السيد أن الأساس العلمي الذي حصل عليه من جامعة عين شمس كان هو الأساس لأن يقوم بأبحاثه المتقدمة في أمريكا، وأنه تعلم تعليماً لا يمكن أن يتعلمه في أمريكا لكن من حسن حظه أن أمريكا تنفق على الأبحاث إنفاقا كبيراً وحول حجم الإنفاق على أبحاثه في أمريكا لعلاج السرطان قال إنه يبلغ 180 ألف دولار سنوياً وأنه قام بهذه الأبحاث مع ابنه الجراح على مدى خمس سنوات.
وواصل الدكتور مصطفى السيد أن الحكومة الأمريكية تقوم سنوياً بعمل ورشة عمل في المركز القومي للبحوث في القاهرة حول أبحاث النانوتكنولوجى وأنه يتعاون حالياً مع دكتور هاني الناظر رئيس المركز وعلماء المركز، كما يتعاون مع دكتورة منى بكر أفضل عالمة مصرية في النانوتكنولوجى، والتي لديها حالياً 18 طالباً وتزور أمريكا باستمرار حيث حصلت على دكتوراه من أمريكا منذ 7 سنوات.
وقال إن الرئيس الأمريكي جورج بوش هو الذي يسلم فقط أعلى وسام أمريكى في العلوم لكن الترشيح للوسام يكون من خلال العلماء الأمريكيين حيث يتم تشكيل لجنة في البيت الأبيض لاختيار اسم من الأسماء التى يتم ترشيحها من قبل العلماء وقال إنه شعر بالفخر بعد أن قامت الصحف الأمريكية الكبرى بوصفه عالم مصري أمريكي
.
وندعوا الله على أن يشفي مرضنا .وأن يتم نعمته علينا .وينجح هذا العلاج لإشفاء مرضى السرطان.
"الحمد لله الذى هدنا لهذا وما كنا لنهتدى لولا هدنا الله "
زائر- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى